مدينة المحابشة

<script type="text/javascript">
<!--
alert("مرحبا بك فى منتديات مدينة المحابشة");
//-->
</script>

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مدينة المحابشة

<script type="text/javascript">
<!--
alert("مرحبا بك فى منتديات مدينة المحابشة");
//-->
</script>

مدينة المحابشة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مدينة المحابشة

عام - منوع - ثقافي - سياسي - يحترم جميع الآراء

قريبا آخر الأخبار ||

ألسنا نقول: أن الإيمان يماني، والحمكة يمانية؟ أين هي الحكمة ؟ إن من يعرف اليهود والنصارى، إن من يعرف أن مصالحهم في بلادنا، لو وقف اليمن ليصرخ صرخة في أسبوع واحد لحوّلت أمريكا كل منطقها، ولعدّلت كل منطقها، ولأعفت اليمن عن أن يكون فيه إرهابيون السيد/ حسين بدر الدين الحوثي. ***عاجل: القبض على خلية تجسس سعودية-أمريكية !! في اليمن*** ناشط شبابي: ردة فعل الاصلاح عن "المليونية" يذكرنا بما قاله "هيكل" ! *** الغارديان البريطانية:المسؤولين السعوديين أخذوا على عاتقهم تمويل المعارضة السورية ... خطط السعودية لتمويل المعارضة السورية المسلحة ..من اين رواتب المعارضين السوريين ؟*** د. عبدالله الفقيه يدعو قطر الى وقف دعم حزب الاصلاح.. ويحذر "تركيبة هذا الحزب تشكل خطرا على المنطقة"*** مظاهرة صعدة : ترفض تعطيل المؤسسات العامة و التلاعب بقوت المواطن. ***المفروض أن الناس يكون لهم موقف واحد ، هو أن يغضبوا لماذا دخل الأمريكيون اليمن ، وإلى هنا انتهى الموضوع، تحليلات تبريرات كلها لا داعي لها تخوفات وقلق ، قد يدفعنا إلى الصمت ، كلها يجب أن نبتعد عنها . الموقف الصحيح والذي يحل حتى كل التساؤلات الأخرى التي تقلقك هو أنه: لماذا دخل الأمريكيون اليمن ؟. ويجب على اليمنيين أن لا يرضوا بهذا وأن يغضبوا ، وأن يخرجوهم ، تحت أي مبرر كان دخولهم.السيد/ حسين بدر الدين الحوثي.

أعجبني

My Great Web page

فيس بوك

المواضيع الأخيرة

» نهنئكم بعيد الفطر السعيد ونسأل الله ان يعيده عليكم باليمن ... عدي شعلان
الجارديان: تناول اليمنيين للقات يهدد بتدمير دولتهم I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 22, 2014 7:49 am من طرف عدي عبدالواسع شعلان

» "المحابشة" عاصمة القات الشامي .. عدي شعلان
الجارديان: تناول اليمنيين للقات يهدد بتدمير دولتهم I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 22, 2014 7:36 am من طرف عدي عبدالواسع شعلان

» "عبدالرزاق بن عبدالله بن عبدالرزاق المحبشي"
الجارديان: تناول اليمنيين للقات يهدد بتدمير دولتهم I_icon_minitimeالإثنين مارس 24, 2014 6:07 am من طرف زيد المحبشي

» المحابشة: اثار شاهدة على حضارات افلت
الجارديان: تناول اليمنيين للقات يهدد بتدمير دولتهم I_icon_minitimeالإثنين مارس 24, 2014 6:05 am من طرف زيد المحبشي

» محابشه (دهستان)
الجارديان: تناول اليمنيين للقات يهدد بتدمير دولتهم I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 22, 2013 4:11 am من طرف زيد المحبشي

» مدينة المحابشة تعيش في الظلام منذ أيام..
الجارديان: تناول اليمنيين للقات يهدد بتدمير دولتهم I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 06, 2012 5:38 am من طرف yahyayemen

» السيدالعلامة جمال الإسلام والمسلمين علي بن أحمد الشهاري رحمه الله
الجارديان: تناول اليمنيين للقات يهدد بتدمير دولتهم I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 06, 2012 5:07 am من طرف yahyayemen

» محافظ حجة يطالب بتحسين إيرادات المحافظة ويوجه بمحاسبة المكاتب المتلاعبة
الجارديان: تناول اليمنيين للقات يهدد بتدمير دولتهم I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 06, 2012 4:38 am من طرف yahyayemen

»  رمــوز وأعــلام من صحيفة الأمة
الجارديان: تناول اليمنيين للقات يهدد بتدمير دولتهم I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 04, 2012 8:30 am من طرف yahyayemen

التوصيات

My Great Web page

    الجارديان: تناول اليمنيين للقات يهدد بتدمير دولتهم

    الأهنومي
    الأهنومي


    عدد المساهمات : 3
    تاريخ التسجيل : 05/03/2010
    العمر : 37
    الموقع : روسيا الإتحادية

    الجارديان: تناول اليمنيين للقات يهدد بتدمير دولتهم Empty الجارديان: تناول اليمنيين للقات يهدد بتدمير دولتهم

    مُساهمة  الأهنومي الجمعة مارس 05, 2010 9:25 pm

    الجارديان: تناول اليمنيين للقات يهدد بتدمير دولتهم


    غزة-دنيا الوطن

    نشرت صحيفة "الجارديان" البريطانية في عددها الصادر اليوم السبت تحقيقا مطولا عن مشكلة اليمن مع نبتة القات التي تستهلك كميات كبيرة من المياه والاراضي الصالحة للزراعة لسد الطلب المتنامي على هذه النبتة المخدرة.

    وقالت الصحيفة ان اليمن في طريقه الى التدمير الذاتي اذا استمر اليمنيون في مضغ هذه النبتة، فعلى سبيل المثال فان العاصمة صنعاء التي يبلغ النمو السكاني فيها 7 بالمائة سنويا ستغدو بلا مياه صالحة للشرب بحلول عام 2017 بسبب استهلاك مياه حوض صنعاء المائي في انتاج نبات القات وهو نفس العام الذي سيتوقف فيه دخل اليمن من النفط الذي يمثل حاليا ثلاثة ارباع مصدر دخل الدولة.

    ونقلت هيئة الاذاعة البريطانية " بي بي سي" عن الصحيفة، ان سعر المياه الصالحة للشرب في العاصمة تضاعف ثلاث مرات خلال الماضي الماضي فيما تزايدت المواجهات المسلحة على مصادر المياه على اطراف المدينة بينما تضطر بعض الاسر الى صرف ثلث دخلها على شراء ماء الشرب.

    ولا توجد حلول عملية لمواجهة هذه المشكلة سوى الحد من زراعة القات حسبما يرى المعنيون لكن السير في هذا الخيار ليس بالامر السهل لانه سيتسبب باضطرابات سياسية واجتماعية اذ ان عددا كبيرا من السكان يعملون في هذا المجال.

    ومن المفارقات ان التقديرات الحكومية تشير الى ان نحو مليار لتر من وقود الديزل تم استهلاكه في ضخ مياه الابار الايلة الى النضوب لري القات وبما ان هذا الوقود مدعوم من قبل الدولة هذا يعنى ان نحو 700 مليون دولار صرفته الدولة لاستنزاف مواردها من المياه.

    القات في اليمن

    تقول تقارير أن عادة تناول القات في اليمن كانت محصوره في أوساط طبقة الأشراف والسادة وكذلك أصحاب المال حتى عام 1803 بسبب غلاء سعره. وقد ازداد الطلب على القات وتوسعت زراعته في القرن التاسع عشر بسبب سياسة الضرائب التي مارسها الحكم العثماني على المحاصيل وخاصة البن، مما حدا بالعديد من المزارعين إلى ترك الأرض وإهمالها والتخلص من أشجار البن هروباً من الضرائب .

    واستمرت هذه السياسة على نحو أكثر حدة من قبل الحكام الذين تعاقبوا بعد الحكم العثماني، الأمر الذي ساعد على استبدال أشجار البن بأشجار القات خصوصاً وأن الضرائب لم تكن قد سنت بعد على زراعة القات.

    اعتباراً من النصف الثاني من القرن التاسع عشر، توسعت زراعة القات، وأصبح من المحاصيل الهامة في اليمن وتدل البيانات على أنه كان ينقل ما مقداره حمل ألف جمل سنوياً إلى مستعمرة عدن لوحدها خلال هذه الفترة..

    وتشير الأبحاث أيضاً إلى أن مضغ القات أصبح عادة شعبية اعتباراً من عام 1873 حيث توسعت زراعته حتى وصلت إلى حراز وحفاش وأصبح أهم محصول زراعي في اليمن، ومنذ بداية القرن العشرين دخل ضمن فئات المستخدمين للقات أفقر الفئات الاجتماعية بما في ذلك النساء والطلبة.

    وغالبية العمال والصنايعية في اليمن يمضغون "القات"، حتى الصغار يباع لهم نوع مخفف شبيه بالقات من حيث الشكل لكي يتعودوا عليه!

    ويقول المؤرخون إن اليمنيين كانوا يستعينون بالقات سابقاً للعمل في شق الجبال، ونحت البيوت المنتثرة على تلك القمم الشاهقة. ويصرف اليمنيون جل مواردهم على شراء القات.

    ويؤكد الباحثون أن التوسع الكبير في زراعة القات كان بعد قيام ثورة 26 سبتمبر/أيلول 1962 بسبب انفتاح البلاد وظهور الأسواق واتساع الهجرة إلى المدن وإلى خارج البلاد وتأثير ذلك على زيادة دخل الفرد بسبب الهجرة وعائدات المغتربين التي كانت تصرف على شراء الكماليات وتعاطي القات وبناء المساكن في ظل عدم وجود أية مشاريع أو خطط تنموية استثمارية من شأنها تسخير هذه التحويلات للنهوض بالاقتصاد المحلي.

    طرق التعاطي

    يضع المتعاطي أوراق القات في فمه ثم يقوم بمضغها وتخزنيها في أحد شدقيه ويمتصها ببطء عن طريق الشعيرات الدموية في الفم، أو يبتلع المتعاطي عصيرها مع قليل من الماء أو المياه الغازية بين الحين والآخر.

    تستمر عملية الاجترار هذه لساعات طويلة، حيث يبدأ المضغ (التخزين) بعد تناول الغداء الذي يكون غالباً بين الواحدة والثانية ظهراً إلى قبيل غروب الشمس، ثم يعاود بعضهم التعاطي مرة أخرى حتى ساعة متأخرة من الليل.

    يصاحب تخزين القات تدخين النرجيلة بصورة جماعية في غرف يطلق عليها في اليمن "دواوين" وتكون نوافذها مغلقة حيث تتكاثر في أجوائها سحب الدخان الكثيفة.

    توضع حزم القات أمام المتعاطين بصورة جماعية أو فردية، كما توضع أمامهم آنية صغيرة للبصاق الذي يخرج من أفواههم بين الحين والآخر، وكذلك توضع مياه باردة أو مياه غازية على حسب رغبة المتعاطي.

    يرى المتعاطون للقات بأنه يمدهم بنشاط ذهني وعضلي، ويوثق علاقاتهم الاجتماعية، ووسيلة للتسلية، وقضاء أوقات الفراغ، ويرتبط أيضاً بالمناسبات الاجتماعية خاصة في الأفراح والمآتم وجلسات الصلح بين القبائل.

    في حين يرى آخرون معارضون لهذه العادة بأن القات سببا من أسباب التفكك الأسري، حيث يقضي المتعاطي ساعات طويلة في جلسة التعاطي بعيدا عن زوجته وأولاده، وكذلك الحال إذا كانت الزوجة تتعاطي القات حيث تجلس هي الآخرى مع صاحباتها لساعات طويلة بعيدا عن الزوج والأولاد مما يضعف من الروابط الأسرية.
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 10:52 am